Rabu, 11 Januari 2017

تربية الأولاد في الاسلام لعبد الله ناصح علوان


 

بنعمة الإسلام للبشرية يأتي المناهج التي تكون شاملة، وتستقيم في النهضة. تربية جيل، وإقامة الدولة، وبناء الحضارات، ووضع الأساس في المجد. قادرة على تحويل الوحشية البشرية من الظلام، والشرك والجهل والضلال والفوضى بنور
التوحيد والعلوم

 ولكن قد تكون هذه المرة من تعاليم الدين الإسلامي لا يعرف كثير من ماذا ضبط طبيعة دينهم في تشكيل جيل متعلم لقيادة الإصلاح في المجال الإنساني، بدأت في تشكيل المجتمع الصالح، إلى المناهج التعليمية الشاملة. يجب وضع هذه المهمة على عاتق الآباء والأمهات والمربين،

الأسرة هي المؤسسة التربوية الأولى لتربية وتعليم الأطفال. وسوف تشكل لتأ كيد الإيمان  والقيم والعقلية الإسلامية الإلهية. صحيح بأن النبي صلى الله عليه وسلم قال. (ما مِن مولُودٍ إلا يُولدُ على الفِطرةِ، فأبواهُ يُهوِّدانِهِ أو يُنصِّرانِهِ أو يُمجِّسانِهِ، كما تُنتجُ البهِيمةُ بهِيمةً جمعاء، هل تُحِسُّون فِيها مِن جدعاء؟).رواه البخاري جزئ 2، ص 104] 12)

بما في ذلك المهمة المطلوبة لعائلة مسلمة  أن الآن نحن في عصر أصبحت فيه المفاهيم والقيم لدينا مزيج الإلهي في مع أيديولوجية متريلستيك التي عمد إلى تأسيس مفهوم حياتهم لأطفالنا. يجب علينا غرس عقيدة قوية لهم كطفل التي تعطى له كمية حليب الثدي. لزيادة المناعة لديهم يتطلب نوعية حليب الثدي. لأنه سيعطيهم الحصانة الإيمان كاف لمواجهة التحديات والإغراءات في حياتهم.

كل هذا، تدور أساسا حول شيء واحد، والذي يقع على كلمة رئيسية واحدة وهذه هي "التربية" ولكنها قال تتطلب مناقشة مطولة، أكثر وشمولا وذلك من أننا بحاجة إلى دراسة أكثر عمقا في هذا الكتاب. لأن المؤلف عبد الله ناصح علوان تم التعبير عنها فيق بالتفصيل والعميق

الفهراس


























تحميل الكتاب 


Tidak ada komentar:

Posting Komentar